تطور الفيروس كوفيد-١٩ إلى سلالتين منهما سلالة شرسة
موجات :: أعداء الإنسان :: فيروس كورونا
صفحة 1 من اصل 1
تطور الفيروس كوفيد-١٩ إلى سلالتين منهما سلالة شرسة
[rtl]ظهور سلاسة شرسة من فيروس كورونا المستجد[/rtl]
[rtl]الإثنين 09 مارس 2020[/rtl]
[rtl]فيروس كورونا[/rtl]
[rtl]إعلان[/rtl]
[rtl]
وكالات
[rtl]ظهور سلالة شرسة من فيروس كورونا المستجد[/rtl]
[rtl]الإثنين 09 مارس 2020[/rtl]
[rtl]فيروس كورونا[/rtl]
في ظل مساعي العالم لمكافحة "كورونا"، كشفت دراسة صينية أن فيروس كورونا المستجد طور نفسه مرة واحدة على الأقل مؤخرا، مما يعني أنه يوجد نوعان منه الآن
الدراسة التي اشترك فيها باحثون من مدرسة علوم الحياة في جامعة بكين ومعهد باستير في شنغهاي،
توصل الباحثون إلى وجود سلالة "أكثر شراسة" من الفيروس أطلق عليها اسم "إل" وسلالة أخرى أقل شراسة تعرف باسم " إس"
السلالة إس هي النسخة الأقدم .
كشفت الدراسة أن 70% من فيروسات "كورونا" هي من النوع "إل"، مقابل 30% من النوع "إس".
وكانت السلالة "إل" الأكثر انتشارا خلال المراحل الأولى من المرض في ووهان، المدينة الواقعة وسط الصين حيث ظهر المرض لأول مرة، لكنها تراجعت "بعد شهر يناير ٢٠٢٠.
ويرى الباحثون أن "ربما يكون التدخل البشري قد وضع ضغطا انتقائيا كبيرا على النوع إل، الذي قد يكون أكثر عدوانية وينتشر بسرعة أكبر. من ناحية أخرى ، فإن النوع إس، الذي يعد أكبر سنا من الناحية التطورية وأقل عدوانية، ربما زاد بسبب الضغط الانتقائي الأضعف نسبيا".
ويرجح الباحثون أن السلالة "إل" وراءها طفرة في "نسخة الأجداد"، أو السلالة "إس"
و النوع إل هو الأكثر انتشاراً ونسبته ٧٠%
والنوع إس هو أقل انتشارا وونسبته ٣٠%
وخلص الباحثون إلى أن "هذه النتائج تدعم بشدة الحاجة الملحة لمزيد من الدراسات الفورية الشاملة التي تجمع بين البيانات الجينية والوبائية وسجلات الرسم البياني للأعراض السريرية للمرضى، الذين يعانون فيروس كورونا"، مشيرين إلى أن البيانات المتاحة لدراستهم كانت محدودة للغاية.
المصادر :
- شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأميركية
- موقع "سكاي نيوز عربية".
[rtl]الإثنين 09 مارس 2020[/rtl]
[rtl]فيروس كورونا[/rtl]
[rtl]إعلان[/rtl]
[rtl]
وكالات
[rtl]ظهور سلالة شرسة من فيروس كورونا المستجد[/rtl]
[rtl]الإثنين 09 مارس 2020[/rtl]
[rtl]فيروس كورونا[/rtl]
الدراسة التي اشترك فيها باحثون من مدرسة علوم الحياة في جامعة بكين ومعهد باستير في شنغهاي،
توصل الباحثون إلى وجود سلالة "أكثر شراسة" من الفيروس أطلق عليها اسم "إل" وسلالة أخرى أقل شراسة تعرف باسم " إس"
السلالة إس هي النسخة الأقدم .
كشفت الدراسة أن 70% من فيروسات "كورونا" هي من النوع "إل"، مقابل 30% من النوع "إس".
وكانت السلالة "إل" الأكثر انتشارا خلال المراحل الأولى من المرض في ووهان، المدينة الواقعة وسط الصين حيث ظهر المرض لأول مرة، لكنها تراجعت "بعد شهر يناير ٢٠٢٠.
ويرى الباحثون أن "ربما يكون التدخل البشري قد وضع ضغطا انتقائيا كبيرا على النوع إل، الذي قد يكون أكثر عدوانية وينتشر بسرعة أكبر. من ناحية أخرى ، فإن النوع إس، الذي يعد أكبر سنا من الناحية التطورية وأقل عدوانية، ربما زاد بسبب الضغط الانتقائي الأضعف نسبيا".
ويرجح الباحثون أن السلالة "إل" وراءها طفرة في "نسخة الأجداد"، أو السلالة "إس"
و النوع إل هو الأكثر انتشاراً ونسبته ٧٠%
والنوع إس هو أقل انتشارا وونسبته ٣٠%
وخلص الباحثون إلى أن "هذه النتائج تدعم بشدة الحاجة الملحة لمزيد من الدراسات الفورية الشاملة التي تجمع بين البيانات الجينية والوبائية وسجلات الرسم البياني للأعراض السريرية للمرضى، الذين يعانون فيروس كورونا"، مشيرين إلى أن البيانات المتاحة لدراستهم كانت محدودة للغاية.
المصادر :
- شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأميركية
- موقع "سكاي نيوز عربية".
بحث من جامعة ولاية أريزونا يكشف اختفاء 81 حرفا في جينوم فيروس كورونا ، بما يمكن أن يجعله أقل ضراوة مثلما حدث لفيروس سارس
الطفرات هي تغيرات في التركيب الجيني للكائنات الحية تنتقل للأجيال التالية، وهي شائعة أكثر لدى الفيروسات التي تطور نفسها بناء على مقاومة العائل لها.
باحثون أمريكيون في جامعة ولاية أريزونا الأمريكية قاموا بتحديد طفرة في الشفرة الوراثية لفيروس كورونا المستجد، تشبه التغيرات التي شهدها العلماء في فيروس سارس المنتمي لنفس العائلة، عندما تفشى عام 2003.
ولاحظ فريق الباحثين برئاسة (إفريم ليم ) اختفاء 81 حرفا في جينوم فيروس كورونا ، بما يمكن أن يغير سلوكه ويجعله أشد أو أقل ضراوة.
لكن المؤشر الجيد في الدراسة، هي أن طفرة مشابهة طرأت على فيروس سارس قبل سنوات، وأضعفت قدرته على الانتشار بين البشر.
وكان الفريق يجري دراسة حول فيروس الإنفلونزا، لكنه غير مساره نحو كورونا بعد أن تفشى المرض في الولايات المتحدة
ونجح الفريق في التعرف على التركيب الجيني لفيروس كورونا المستجد، بتحليل مسحات أخذت من بعض المرضى، مما سمح لهم بتحديد نحو 30 ألف حرف من شفرته الوراثية.
لكن بمطابقة هذه النتائج الجديدة مع تسلسل جيني مكتشف سابقا للفيروس نفسه، اكتشف الباحثون "اختفاء" 81 حرفا جينيا، وفقا لما نشرته صحيفة "جورنال أوف فايرولوجي" الطبية الأمريكية.
وقال الأستاذ المساعد في كلية علوم الحياة بجامعة ولاية أريزونا رئيس فريق البحث إفريم ليم، إن هذه الطفرات ذات أهمية كبيرة؛ لأنها حدثت لفيروس " سارس " وقللت من قدرته على الانتشار.
وقد تساعد هذه الطفرات على فهم فيروس كورونا المستجد بشكل أفضل، كما قد تسهم في تطوير أدوية أو لقاحات مضادة له، لكن الأمر يحتاج إلى مزيد من الدراسات
المصادر :
صحيفة "جورنال أوف فايرولوجي" الطبية الأمريكية
سكاي نيوز عربية
رد: تطور الفيروس كوفيد-١٩ إلى سلالتين منهما سلالة شرسة
تحوران في "بروتين سبايك" الذي يستخدمه الفيروس لإصابة الخلايا البشر ية
نشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، الأحد ١٠ مايو، تقريرا قالت فيه إن ا للباحثين في مدرسة لندن لحفظ الصحة وطب المناطق الحارةل علماء وجدوا أدلة على حدوث طفرات في بعض سلالات فيروس كورونا المستجد تشير إلى أنه قد يتكيف مع البشر، الأمر الذي يمثل "تحذيرا مبكرا".
وأظهر تحليل أكثر من 5300 جينوم لفيروس كورونا من 62 دولة أنه على الرغم من استقرار الفيروس إلى حد ما، تكتسب بعض "الجينومات" طفرات، بما في ذلك تحوران في "بروتين سبايك" الذي يستخدمه الفيروس لإصابة الخلايا البشر ية وفقاً لسكاي نيوز.
ويقول ال علماء إن التغير الجيني في "بروتين سبايك" علامة على تكيف الفيروس مع مضيفه البشر ي.
ووفقا للباحثين في مدرسة لندن لحفظ الصحة وطب المناطق الحارة، فإنه من غير الواضح كيف تؤثر الطفرات على الفيروس، إلا أن هذه التحورات التي نشأت بشكل مستقل في بلدان مختلفة قد تساعد الفيروس على الانتشار بسهولة أكبر.
وأضاف القائمون على الدراسة أن طفرات سبايك لا تزال نادرة في الوقت الحالي، إلا أن مارتن هيبرد، أستاذ الأمراض المعدية وأحد معدي الدراسة، قال إن ظهورها يسلط الضوء على الحاجة إلى مراقبة عالمية للفيروس من أجل كشف أي تحورات مقلقه بسرعة.
ويتخوف ال علماء من طفرات أوسع نطاقا في "بروتين سبايك" لأن التحورات قد تغير سلوك الفيروس وتزيد سرعة انتشاره.
ويعد "بروتين سبايك" الهدف الأساسي للقاحات التي يعمل الباحثون على إعدادها حاليا للوقاية من الفيروس، وإذا تغير البروتين كثيرا، فاللقاحات قد تصبح بلا جدوى.
ويسري هذا الأمر على العلاج بالأجسام المضادة أيضا التي تتعرف على "بروتين سبايك"، وعندما تحدث الطفرات الجينية في البروتين قد يصبح هذا العلاج اقال فعالية
نشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، الأحد ١٠ مايو، تقريرا قالت فيه إن ا للباحثين في مدرسة لندن لحفظ الصحة وطب المناطق الحارةل علماء وجدوا أدلة على حدوث طفرات في بعض سلالات فيروس كورونا المستجد تشير إلى أنه قد يتكيف مع البشر، الأمر الذي يمثل "تحذيرا مبكرا".
وأظهر تحليل أكثر من 5300 جينوم لفيروس كورونا من 62 دولة أنه على الرغم من استقرار الفيروس إلى حد ما، تكتسب بعض "الجينومات" طفرات، بما في ذلك تحوران في "بروتين سبايك" الذي يستخدمه الفيروس لإصابة الخلايا البشر ية وفقاً لسكاي نيوز.
ويقول ال علماء إن التغير الجيني في "بروتين سبايك" علامة على تكيف الفيروس مع مضيفه البشر ي.
ووفقا للباحثين في مدرسة لندن لحفظ الصحة وطب المناطق الحارة، فإنه من غير الواضح كيف تؤثر الطفرات على الفيروس، إلا أن هذه التحورات التي نشأت بشكل مستقل في بلدان مختلفة قد تساعد الفيروس على الانتشار بسهولة أكبر.
وأضاف القائمون على الدراسة أن طفرات سبايك لا تزال نادرة في الوقت الحالي، إلا أن مارتن هيبرد، أستاذ الأمراض المعدية وأحد معدي الدراسة، قال إن ظهورها يسلط الضوء على الحاجة إلى مراقبة عالمية للفيروس من أجل كشف أي تحورات مقلقه بسرعة.
ويتخوف ال علماء من طفرات أوسع نطاقا في "بروتين سبايك" لأن التحورات قد تغير سلوك الفيروس وتزيد سرعة انتشاره.
ويعد "بروتين سبايك" الهدف الأساسي للقاحات التي يعمل الباحثون على إعدادها حاليا للوقاية من الفيروس، وإذا تغير البروتين كثيرا، فاللقاحات قد تصبح بلا جدوى.
ويسري هذا الأمر على العلاج بالأجسام المضادة أيضا التي تتعرف على "بروتين سبايك"، وعندما تحدث الطفرات الجينية في البروتين قد يصبح هذا العلاج اقال فعالية
مواضيع مماثلة
» الاستعداد لتجميد الفيروس
» اكتشاف كيف يهاجم الفيروس الخلايا
» فيروس كوفيد - ١٩ يجتاح البرازيل
» رصد الوضع الآن للدول التي اجتاحها الفيروس
» وباء كوفيد-١٩ في إيطاليا
» اكتشاف كيف يهاجم الفيروس الخلايا
» فيروس كوفيد - ١٩ يجتاح البرازيل
» رصد الوضع الآن للدول التي اجتاحها الفيروس
» وباء كوفيد-١٩ في إيطاليا
موجات :: أعداء الإنسان :: فيروس كورونا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى