كورونا في فرنسا

أواخر مارس 2020
بلغ عدد الإصابات اليومية رقما قياسيا حيث تم تسجيل حوالي 7500 حالة.
==========
الخميس٢ أبريل ٢٠٢٠
سجلت الصحة فى فرنسا  471 وفاة جديدة خلال 24 ساعة ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 4503
المصدر : شبكة سكاى نيوز الإخبارية

---

حسب الإحصاء فإنه في الساعة ١٧،٤٢ بتوقيت جرينتش يوم ٣ أبريل ٢٠٢٠ بلغ :
الرقم الإجمالي لعدد حالات الإصابة بالفيروس كوفيد١٩  في فرنسا = 59105
عدد المتعافين الذين تم شفاؤه  من هذه الإصابة بالفيروس = 12428
عدد الذين ماتوا ضحية الاصابة بالفيروس حتي الآن =  5387
المصدر :
موقع وورلد ميتر
وبالمناسبة يوضح الموقع أنه في ذات التوقيت المشار إليه كان عدد حالات الإصابة لكل من على كوكب الأرض يساوي ١،٠٧٤،٢٩٠ حالة إصابة مات منهم ٥٦،٩٨٩ شخص وتعافي ٢٢٦،٠٦٣ شخص

هذا يوضح أن الفيروس أصاب أكثر من مليون شخص على هذا الكوكب.

=========
سبتمبر 2020
في فرنسا  :
صار يتم منع التجمعات الكبيرة بالفعل، ويتم فرض ارتداء الكمامات إجباريا في بعض الأماكن العامة ويرتديها الناس فى الشوارع.
===========
11-9-2020
قالت وزارة الصحة الفرنسية إنه تم تسجيل 9843 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الـ 24 الماضية
وهذه أعلى زيادة يومية في الإصابات بفيروس كورونا منذ بداية الجائحة، فيما تنظر الحكومة في مزيد من الإجراءات لوقف تفشي الفيروس.
وتستعد الحكومة اليوم لمناقشة إجراءات لاحتواء وباء كوفيد 19 اليوم
، وطالب المجلس العلمي الاستشاري الحكومة بالتحرك.ويخاف كثير من الأطباء من أن تكتظ وحدات الرعاية المركزة بالمرضى الفرنسيين  في الخريف، مثلما كان الوضع في مارس2020
-------------

في أكتوبر 2020  :
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون  إن الحكومة الفرنسية ستفرض قيودا جديدة لاحتواء تفشي فيروس كورونا، بعدما سجلت زيادة قياسية في عدد الإصابات.
--------------------------؛
يوم 15-10-2020
أعلن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران حالة التأهب القصوى في 4 مدن بسبب تفشي فيروس كورونا، وذلك اعتبارا من يوم السبت 17-10
-----------------------؛
في يوم 16-10-2020
سجلت فرنسا ارتفاع كبير فى عدد إصابات بفيروس كورونا المستجدة بواقع أكثر من 25 ألف حالة في اليوم. حيث أعلن اليوم عن تسجيل 25089 إصابة جديدة، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 834770 منذ بداية وباء كوفيد-19  كما ارتفع عدد الوفيات بسبب الإصابة بالفيروس بواقع 122 إلى 33303.

المصدر :
قناة "فرانس 24" يوم الجمعة 16-10-2020

==============

  فى يوم السبت 17-10-2020 
أعلى ارتفاع يومي للحالات في البلاد منذ بدء التفشي:
أعلنت  الإدارة العامة لشؤون الصحة الفرنسية [size=45]عن تسجيلها   خلال الساعات الـ24 الماضية 32427 إصابة  جديدة بفيروس كورونا  مقابل 25086 في إحصائية الجمعة، ليصل العدد الإجمالي للحالات إلى 867197 إصابة  .[/size]

وذكرت أن تعداد الوفيات بالفيروس  وصل إلى 33392 حالة، بعد تسجيل 90 وفاة جديدة اليوم الماضي، مقابل 122 الجمعة.

وأشارت إلى أن نسبة النتائج الإيجابية من العدد العام للفحوص الخاصة برصد فيروس كورونا تبلغ حاليا 13.1% مقابل 12.9% الجمعة.

شهدت فرنسا في الأسابيع الأخيرة ارتفاعا غير مسبوق في عدد الإصابات  بفيروس كوفيد-19 بعد أن تراجع هذا المؤشر بشكل ملحوظ أوائل صيف 2020
 لكن لحسن الحظ  انخفضت شراسة الفيروسات ولذلك فإن عدد الوفيات اليومية  بعيد عن المستويات التي بلغها في فترة ذروة التفشي حينما تجاوز  عدد الوفيات اليومية رقم الألف  

ولاحتواء تفشي الفيروس أكثر فأكثر تم فرض حظر تجول ليلي في 9 مناطق بفرنسا. .

================
24-10-2020
صوتت الجمعية الوطنية الفرنسية في قراءة أولى يوم السبت 24 أكتوبر 2020 على تمديد حال الطوارئ الصحية إلى 16 شباط/فبراير، بينما يخضع ثلثا الفرنسييين لحظر تجول ليلي في محاولة للحد من انتشار وباء كوفيد-19. ومن المتوقع أن يتم تبني مشروع القانون، الذي يهدف إلى تمديد هذا النظام الاستثنائي وأعيد تفعيله السبت، نهائياً في بداية تشرين الثاني/نوفمبر.


ويخول القانون الحكومة فرض قيود لمواجهة "مرحلة ستكون طويلة وصعبة"، كما حذر وزير الصحة أوليفييه فيران، في حين تم تسجيل رقم قياسي جديد بلغ 45422 إصابة يومية بكوفيد-19 السبت، غداة تجاوز عتبة مليون إصابة.

وأمام الموجة الثانية من الوباء التي تجتاح البلاد، أوضح رئيس الوزراء جان كاستيكس أن "أفضل طريقة" من أجل "تخفيف العبء على المستشفيات هي عدم الإصابة بالمرض". وتم توسيع نطاق حظر التجول المفروض في باريس وضواحيها والمدن الكبرى الآن ليشمل 54 مقاطعة بالإضافة إلى بولينيزيا، أي أن 46 مليون شخص  ملزمون بالبقاء في منازلهم بين من الساعة 21,00 إلى الساعة 6,00. ويأتي ذلك غداة اعتبار الرئيس إيمانويل ماكرون أنه من السابق لأوانه توقع "إعادة فرض الإغلاق على صعيد محلي أو أشمل" وفضل الانتظار إلى "منتصف الأسبوع المقبل (للحصول على) رؤية أوضح لتأثير التدابير" المفروضة، محذرا من أنه علينا التعايش مع الفيروس "في أحسن الأحوال حتى صيف 2021".


وتواصل نتائج الاختبارات تأكيد ارتفاع الاصابات، والتي ظهرت إيجابية بنسبة 16% السبت 24-10 مقابل 15,1 % في اليوم السابق 23-10 و4,5 % فقط في أوائل أيلول/سبتمبر. كما ترتفع حصيلة الوفيات كل يوم، مع 138 حالة وفاة جديدة، ليصل المجموع إلى 34645 حالة وفاة على الأقل. كما يزداد الضغط على المستشفيات التي تستقبل نحو 2500 مصاب بكوفيد-19 في غرف العناية المركزة. 

وأشارت الطبيبة في قسم الإسعاف أغنيس ريكارد-هيبون إلى "أن الاختلاف مقارنة بالموجة الأولى هو أنه يتعين علينا العناية بجميع المرضى المزمنين في فترة الشتاء".

وقالت الممرضة في العناية المركزة نادج هوبغدو "نحاول أن نستبق الأمور قليلا، بشكل أفضل، نملك المزيد من الموارد المادية ولكن ليس لدينا ما يكفي من العاملين في التمريض". 

وتخشى المستشفيات تجاوز طاقتها الاستيعابية حيث تم زيادة عدد الأسرّة في العناية المركزة وتغيير مواعيد العمليات الجراحية وإلغاء الإجازات وطلب متطوعين.  وإذ نجا السكان من الإغلاق في الوقت الحالي، فلا يزال يتعين على بعضهم الامتثال إلى حظر التجول.

 واعرب فرانك مونييه، وهو مدير مطعم في ستراسبورغ (شرق)، عن قلقه حيث "سيؤثر ذلك عليه كثيرًا" وتوقع انخفاضًا في حجم المبيعات بين "30 و 40%".

 وفي مقال نُشر في صحيفة لوموند، تساءلت الحقوقية كلير هادون عما إذا كان حظر التجول هو الإجراء "الأنسب، بالنظر إلى مدى انتهاك الحريات الذي ينطوي عليه" ودعت إلى "نقاش عام متعمق".

 وقدر عالم الوراثة أكسل كان، من جانبه، أن إعادة فتح الجامعات في بداية العام الدراسي كان "خطأ فادحا" نظرا إلى "العدد الكبير" من "الإصابات في صفوف الطلبة".

 المصادر :
□ مونت كارلو الدولية
□ أ ف ب
□ صحيفة لوموند
====================

---

تاريخ آخر تحديث للنص أعلاه :  27-10-2020

.