تجربتي مع تكميم المعدة

كيف كانت تجربتي من تكميم المعدة؟ ماهي شروط الخضوع لتلك العملية؟ كيف كانت استعداداتي لها؟ ماذا عن النصائح والنظام الغذائي بعدها؟ هي ندمت على عملية التكميم؟ من هو أفضل دكتور تكميم معدة في مصر؟ تفاصيل كثيرة أسردها كلها لتكون تجربتي مرجع لكل شخص يرغب في إجراء تلك الجراحة.
تجربتي مع تكميم المعدة: قبل التحدث عن تفاصيل تجربتي مع تكميم المعدة، أود أن أبدأ بالحديث عن حياتي، وكيف كانت ولماذا التفت إلى الكم. في أوائل الأربعينيات من عمري، بدأت ألاحظ زيادة الوزن. عندما قرأت عن هذه المرحلة أدركت أن هذا هو ما تعاني منه معظم النساء، خاصة مع انخفاض معدل الحرق. كان وزني يزداد أكثر فأكثر. كنت أعاني من حالات صحية عقلية جعلتني أقبل الطعام بشدة. قررت كل يوم أن أبدأ نظامًا غذائيًا صعبًا للتخلص من جميع الدهون التي كانت تتراكم في خصري. لقد فشلت دائما. قررت أن أنتقل إلى الحل الجراحي كأحد الحلول السريعة. لقد أجريت الكثير من الأبحاث حول أنواع الجراحة وسمعت الكثير من المصطلحات مثل الهاء، بالون المعدة، تكميم المعدة. كنت بحاجة إلى مساعدة في اختيار أي من هذه العمليات كان الأفضل بالنسبة لي. لقد أجريت الكثير من البحث عن أسماء الأطباء حتى أتمكن من ترشيح العمليات الجراحية التي نسيتها. في النهاية، وصلت إلى الدكتور أحمد النبيل. بعد مراجعة صفحته على فيسبوك، وجدت الكثير من الناس يتحدثون عن تجاربهم الناجحة معه. ثم اتخذت قرارًا. بعد رحلة بحث وقراءة، اكتشفت أن جراحة تكميم المعدة كانت أفضل بالنسبة لي بعد أن أدركت أنها مناسبة لطبيعتي وأن قدرتي على تناول الطعام مقيدة وأن المعدة لن تعود إلى حجمها السابق.
المصدر :تعتبر ايليت كير من اولى المراكز المتخصصة في مصرفي مجال السمنة والتجميل حيث تم تاسيسها بواسطة دكتور احمد النبيل بعد عودته من اوروبا لتقديم خدمة متكاملة في مكان واحد بمواصفات عالمية