خط غاز ايران عمان الهند تحت البحر
صفحة 1 من اصل 1
خط غاز ايران عمان الهند تحت البحر
تحوز إيران أكبر احتياطي للغاز في العالم
-------
وتحاول عمان شراء الغاز الإيراني منذ عام 2005 لتشغيل صناعات تحتاج إلى طاقة كثيفة ووحدات لتصدير الغاز الطبيعي المسال كانت تخطط لإنشائها قبل أن تخفض تقديراتها لاحتياطياتها من الغاز.
-----------------
لم يتم إحراز أي تقدم في مشروع خط أنابيب ينقل الغاز من إيران إلى عمان بسبب عدم قبول ل الأسعار والحظر الغربي علي التعاملات مع ايران مما عرقل مشروعات طاقة إيرانية إضافة إلى ضغوط أمريكية على عمان لإيجاد
بدبل لايران
--؛؛؛؛؛------
إيران لما شهدت رفع الحظر عن بترولها صارت مثل
ميانمار عند رفع الحظر المفروض عليها
وتحركت مسقط سريعا لتعزيز العلاقات مع طهران منذ انتخاب الرئيس الإيراني حسن روحاني وهو ما ساهم في تحسين آفاق التجارة على الأجل الطويل.
------------------
السلطان قابوس بن سعيد كان اول رئيس دولة يجتمع مع روحاني بعد تولي الرئيس الإيراني مقاليد السلطة في أوائل أغسطس آب. وتلا تلك المقابلة توقيع وزيري الطاقة في البلدين إتفاقية لتوريد الغاز يقدر وزير الطاقة الإيراني قيمتها بنحو 60 مليار دولار على مدى 25 عاما وهذا يعد تاريخيا أكبر صفقة تجارة بين البلدين
------
ا. وقال وزير الطاقة العماني محمد بن حمد الرمحي لرويترز أوائل سبتمبر أيلول بعدما وقع إتفاقية الغاز مع إيران في أواخر أغسطس آب إن الحكومة الجديدة في إيران لها توجه مختلف معربا عن تفاؤل بلاده بحل جميع الخلافات السياسية بين إيران والغرب حيث يسود شعور في عمان بأن الأمور تتغير.
المصدر : رويترز
------
بعدها
مباحثات ايرانية هندية عمانية لتصدير الغاز الايراني عبر قاع البح في العاصمة الهندية نيودلهي بوم الجمعة بين وزراء خارجية ايران والهند وسلطنة عمان حول نقل الغاز الايراني الى الهند عبر قاع البحر.
وافادت صحيفة هيندوستان تايمز ان نيودلهي ستشهد اليوم الجمعة مباحثات رسمية بين ايران والهند وعمان بشان مشروع انشاء خط انبوب لنقل الغاز عبر قاع البحر. ومن المقرر اليوم بحث هذا المشروع بين الوزير سلمان خورشيد ونظيره الايراني محمد جواد ظريف والعماني يوسف بن علوي بعد مضي عدة عقود من طرح هذا المشروع . وحسب مسؤول مطلع فانه هذه هي المرة الاولى التي يجري فيها بحث هذا المشروع الذي تقدر قيمته بخمسة مليارات دولار على مستوى وزراء الخارجية. وتاتي هذه الخطوة في الوقت الذي مازال خط انبوب نقل الغاز الايراني الى باكستان والهند يواجه مشاكل لاسباب مختلفة . وزار مسؤولون من سلطنة عمان طهران في محاولة لشراء الغاز من إيران آملين في رفع الحظر عن الجمهورية الإسلامية في يوم ما حتى تستطيع بلادهم الحصول على امدادات من الغاز تحتاجها بشدة
----------
-------
وتحاول عمان شراء الغاز الإيراني منذ عام 2005 لتشغيل صناعات تحتاج إلى طاقة كثيفة ووحدات لتصدير الغاز الطبيعي المسال كانت تخطط لإنشائها قبل أن تخفض تقديراتها لاحتياطياتها من الغاز.
-----------------
لم يتم إحراز أي تقدم في مشروع خط أنابيب ينقل الغاز من إيران إلى عمان بسبب عدم قبول ل الأسعار والحظر الغربي علي التعاملات مع ايران مما عرقل مشروعات طاقة إيرانية إضافة إلى ضغوط أمريكية على عمان لإيجاد
بدبل لايران
--؛؛؛؛؛------
إيران لما شهدت رفع الحظر عن بترولها صارت مثل
ميانمار عند رفع الحظر المفروض عليها
وتحركت مسقط سريعا لتعزيز العلاقات مع طهران منذ انتخاب الرئيس الإيراني حسن روحاني وهو ما ساهم في تحسين آفاق التجارة على الأجل الطويل.
------------------
السلطان قابوس بن سعيد كان اول رئيس دولة يجتمع مع روحاني بعد تولي الرئيس الإيراني مقاليد السلطة في أوائل أغسطس آب. وتلا تلك المقابلة توقيع وزيري الطاقة في البلدين إتفاقية لتوريد الغاز يقدر وزير الطاقة الإيراني قيمتها بنحو 60 مليار دولار على مدى 25 عاما وهذا يعد تاريخيا أكبر صفقة تجارة بين البلدين
------
ا. وقال وزير الطاقة العماني محمد بن حمد الرمحي لرويترز أوائل سبتمبر أيلول بعدما وقع إتفاقية الغاز مع إيران في أواخر أغسطس آب إن الحكومة الجديدة في إيران لها توجه مختلف معربا عن تفاؤل بلاده بحل جميع الخلافات السياسية بين إيران والغرب حيث يسود شعور في عمان بأن الأمور تتغير.
المصدر : رويترز
------
بعدها
مباحثات ايرانية هندية عمانية لتصدير الغاز الايراني عبر قاع البح في العاصمة الهندية نيودلهي بوم الجمعة بين وزراء خارجية ايران والهند وسلطنة عمان حول نقل الغاز الايراني الى الهند عبر قاع البحر.
وافادت صحيفة هيندوستان تايمز ان نيودلهي ستشهد اليوم الجمعة مباحثات رسمية بين ايران والهند وعمان بشان مشروع انشاء خط انبوب لنقل الغاز عبر قاع البحر. ومن المقرر اليوم بحث هذا المشروع بين الوزير سلمان خورشيد ونظيره الايراني محمد جواد ظريف والعماني يوسف بن علوي بعد مضي عدة عقود من طرح هذا المشروع . وحسب مسؤول مطلع فانه هذه هي المرة الاولى التي يجري فيها بحث هذا المشروع الذي تقدر قيمته بخمسة مليارات دولار على مستوى وزراء الخارجية. وتاتي هذه الخطوة في الوقت الذي مازال خط انبوب نقل الغاز الايراني الى باكستان والهند يواجه مشاكل لاسباب مختلفة . وزار مسؤولون من سلطنة عمان طهران في محاولة لشراء الغاز من إيران آملين في رفع الحظر عن الجمهورية الإسلامية في يوم ما حتى تستطيع بلادهم الحصول على امدادات من الغاز تحتاجها بشدة
----------
group- المساهمات : 380
تاريخ التسجيل : 04/01/2009
رد: خط غاز ايران عمان الهند تحت البحر
خط أنابيب غاز إيران-پاكستان
نIran–Pakistan gas pipelineموقع خط أنابيب غاز إيران-پاكستان.الموقعالبلدإيران، پاكستانمنعسلويهيمر عبربندر عباس، إيرانشهير، خزدار، سويإلىمولتانمعلومات عامةالنوعغاز طبيعيالشركاءشركة النفط الوطنية الإيرانية، خطوط أنابيب غاز سوي الشمالية،خطوط أنابيب غاز سوي الجنوبية، گازپرومالمتوقع2013معلومات تقنيةالطول2,775 km (1,724 mi)الحد الأقصى للتفريغ40 بليون م³القطر{{convert/{{{d}}}|56||mm|0||||s=|r={{{r}}} |u=in |n=inch |l=inches |o=mm |b=0.0254|j=-1.595166283-0}}خط أنابيب غاز إيران-پاكستان، أو خط أنابيب السلام،[بحاجة لمصدر]، هو خط أنابيب أنشئ جزياً لتوصيل الغاز الطبيعي من إيران إلى پاكستان.
التاريخ
البداية
اقترح الفكرة المهندس المدني الپاكستاني الشاب مالك أفتبا أحمد خان في منتصف الخمسينيات، عندما نشرت مقالته في الكلية الهندسية العسكرية في ريزالپور. كانت المقالة بعنوان "خط الأنابيب الفارسيؤ" وكانت تشير إلى وسيل لحماية الإنتاج الإيراني من الهجمات الإرهابية عن طريق تأسيس معسكرات صغيرة الحجم على طول المسار المقترح عبر بلوچستان/السند.[1][2] وضع تصور المشروع راجندرا ك. پوچوري عام 1989 بالإشتراك مع علي شمس أردكاني، النائب السابق لوزير الخارجية الإيران. اقترح پوچوري خطة على لحكومتين الإيرانية والهندية. كانت استجابة الحكومة الإيرانية إيجابية. في المؤتمر السنوي للاتحاد الدولي لاقتصاديات الطاقة عام 1990، استرجع أردكاني مقترح پوچوري.[2]
خط زمني
بدأت المناقشات بين الحكومتين الإيراني والپاكستانية عام 1994.[3] تم التوقيع على اتفاقية ثنائية عام 1995. توقعت هذه الاتفاقية بناء خط أنابيب من حقل فارس الجنوبي إلى كراتشي في پاكستان. فيما بعد قدمت إيران مقترح لتمديد الخط من پاكستان إلى الهند. في فبراير 1999، تم التوقيع على اتفاقية ثنائية بين إيران والهند.[4]في 2004، أعيد احياء المشروع بعد تقرير "خطوط أنابيب غاز السلام والإزدهار" الذي أصدره برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، نشره گلفاراز أحمد في ديسمبر 2003. يسلط التقرير الضوء على الفوائم التي تعود من خط الأنابيب على پاكستان، الهند وإيران.[بحاجة لمصدر]في فبراير 2007، وافقة الهند وپاكستان على دفع مبلغ 4.93 مليون دولار لإيران لكل وحدة حرارية بريطانية، لكن ظلت بعض التفاصيل المتعلقة بضبط الأسعار محل نقاش.[5]في أبريل 2008، عبرت إيران عن إهتمامها بمشاركة الصين في المشروع.[6] في أغسطس 2010، دعت إيران بنگلادشللاشتراك في المشروع.[7]في 2009، انسحبت الهند من المشروع لخلافات حول موضوعات التسعير والأمن، وبعد توقيع اتفاق نووي مدني مع الولايات المتحدةفي 2008.[8][9] ومع ذلك، ففي مارس 2010، دعت الهند پاكستان وإيران لمحادثات ثلاثية عقدت في مايو 2010، في طهران.[10]في 11 مارس 2013، افتتح الرئيس الإيراني محمود أحمدينژاد ونظيره الپاكستاني آصف علي زرداري، مشروع مد الجزء الثاني من خط أنابيب الغاز بين إيران وپاكستان على طول الحدود المشتركة في إقليم سيستان-بلوشستان.[11]
جدل
خط أنابيب غاز إيران-پاكستان.في يناير 2010، طلبت الولايات المتحدة من پاكستان الخروج من مشروع خط الأنابيب. في حالة إلغاء المشروع، ستحصل پاكستان على مساعدات من الولايات المتحدة لإنشاء محطة غاز طبيعي مسال وكهرباء منطاجكستان عن طريق ممر وخان الأفغاني.[12]غير أنه، في 16 مارس 2010، في أنقرة، وقعت إيران وپاكستان اتفاقية مشروع خط الأنابيب.[8] تبعاً لهذه الاتفاقية، يجب على كل بلد الانتهاء من انشاء القطاع الخاص بها في 2014.[13]في يوليو 2011، أعلنت إيران عن انتهاءها من بناء القطاع الخاص بها من خط الأنابيب.[14] إذا لم تفي پاكستان بإلتزاماتها ببناء القطاع الخاس بها في نهاية 2014، ستدفع إلى إيران غرامة مقدارها 1 مليون دولار أمريكي، حتى إنتهاءها من البناء.[15] في 13 مارس 2012 أعلنت وزارة المالية الپاكستانية أن مستثمرو القطاع الخاص أظهروا اهتمامهم وأن الحكومة قد تضطر لفرض ضريبة على المستهلكين، أو طلب تسويات حكومية من إيران، الصين وروسيا لبناء خط الأنابيب. في 29 مارس صدر تصريح بأن موظفون حكوميون في وزارة النفط الپاكستانية سيسافرون إلى روسيا في أوائل أبريل لإجراء محادثات مع گازپروم.[13] بعد ذلك، في مقال نشر في دايلي الپاكستانية، في 7 أبريل، أن گازپروم ستمول وتبني خط الأنابيب. وسيتطلب هذا وضع قواعد بالمشاركة مع الهيئة العامة لتنظيم المشتريات التي تتطلب عمل مناقصة دولية تتناسب مع مثل هذا المشروع الضخم. ستطلب لجنة التنسيق الاقتصادي في اجتماعها التالي إذن بعقد تلك المناقصة. أفاد التقرير أيضاً أن السبب في عدم مشاركة شركات القطاع الخاص في المشروع هو المعارضة الأمريكية.[15]في 15 أبريل 2012، صرحت مصادر دبلوماسية لم تذكر اسمها، في إسلام أباد أن السعودية عرضت على پاكستان "حزمة بديلة" إذا ما قامت بالتخلي عن التعاون مع إيران. بالإضافة إلى حزمة النفط ستضمن أيضاً قرض مالي ومرافقة نفط. جاءت الأخبار في سياق زيارة نائب وزير الخارجية السعودية إلى پاكستان.[16]في 1 مايو 2012، أعلن أن وزير الخارجية الپاكستاني، حنا رباني خار، قد صرح أن إسلام أباد لن ترضخ للضغوط الأمريكي بتجميد العمل في المشروع وسوف تنهي مشروعها الضخم لخطوط الانابيب "بأي ثمن" وأن هذا المشروع يتفق مع الفائد القومية للبلاد.[17]
المسار
يصل طول خط الأنابيب بداية من حقل فارس الجنوبي إلى 900 كم، [8] 1,035 كم،[9] و2775 كم.[18] سيبدأ من عسلويةويمتد بطول 1172 كم عبر إيران. يعرف هذا القطاع الإيراني باسم القطاع السابع. الجزء الأول بطول 902 كم، من القطاع، سيمتد من عسلوية إلى إيران. القطاع الثاني بطول 270 كم، يمتد من إيرانشهر إلى الحدود الإيرانية الپاكستانية.[19]في پاكستان، سيمر خط الأنابيب عبر پلوچستان والسند.[8] في خزدار، سيصل القطاع إلى كراتشي، بينما سيستمر خط الأنابيب وصولاً إلى مولتان. من مولتان، يحتمل أن يتمد خط الأنابيب إلى الهند.[20] يحتمل أن يتغير مسار الخط في پاكستان لو وافقة الصين على الدخول في المشروع.[21]
الوصف الفني
القدرة المبدئية للخطوط الأنابيب 22 بليون م³ من الغاز الطبيعي سنوياً سترتفع فيما بعد إلى 55 بليون م³.[22] مع ذلك، كمشروع ثنائي بين إيران وپاكستان، سينقل خط الأنابيب فقط 8.7 م³ من الغاز سنوياً كما هو متفق عليه، وستكون القدرة القصوى له إلى 40 بليون م³. يصل قطر خط الأنابيب 1,400 مم.[23] من المتوقع أن تصل إجمالي تكلفة المشروع إلى 7.5 بليون دولار أمريكي، وسيكتمل في 2013.[3][23]
الشركات
في أوقات مختلفة اهمت عدة شركات ببناء المشروع. وتشمل گازپروم، بي إتش پي بيلتون، شركة الغاز الوطنية الإيرانية]]، پتروناس، وتوتال. سيتضمن اتحاد الشركات رويال دتش تشل، مجموعة بي جي، پتروناس ومجموعة أعمال إيرانية ناقشت تصدير الغاز من حقل فارس إلى پاكستان. ومن الهند گايل.[20]في 27 ديسمبر 2012، أعلن نائب رئيس بنك پاكستان الوطني، عادل حسين سعيد أن البنك على إستعداد لتمويل مشروع خط أنابيب غاز إيران-پاكستان، عند إصدار البنك المركزي الپاكستاني توجيهاته.تبلغ تكلفة المشروع 1.2-1.5 بليون دولار أمريكي، وسيتيح الخط إمكانية تصدير 21.5 مليون متر مكعب يومياً من الغاز الإيراني إلى پاكستان. أنشئت إيران بالفعل أكثر من 900 كم من خط الأنابيب على أراضيها، بينما تعمل پاكستان على البدء من داخل حدودها.[24]
المصادر:
موسوعة المعرفة
^ Shahid, Kunwar khuldune (2011-11-25). "Iran-Pakistan gas pipeline traversing history". Pakistan Today. Retrieved 2011-11-26.^ أ ب ul Haq, Noor (2010-07-31). "Iran-Pakistan Peace Pipeline. IPRI Factfile"(PDF). Islamabad Policy Research Institute. Retrieved 2011-11-20.^ أ ب "IPI Implementation Nearing 'Final Stage' - Pakistani Official". Downstream Today. Xinhua News Agency. 2008-05-08. Retrieved 2008-05-10.^ Chaudhary, Shamila N. "Iran to India Natural Gas Pipeline: Implications for Conflict Resolution & Regionalism in India, Iran, and Pakistan". School of International Service. Retrieved 2010-03-20.^ "Peace Pipeline Contract Soon, Gas Flow by 2011". Iran Daily. 2007-07-01. Archived from the original on 2008-05-06. Retrieved 2008-05-10.^ "Ahmadinehjad Would Welcome Chinese Role In Gas Pipeline". Downstream Today. Xinhua News Agency. 2008-04-28. Retrieved 2008-05-10.^ Kabir, Humayan (2010-08-15). "Iran invites Bangladesh to join cross-border gas grid". The Financial Express. Retrieved 2011-11-20.^ أ ب ت ث Haider, Zeeshan (2010-03-17). "Pakistan, Iran sign deal on natural gas pipeline". Reuters. Retrieved 2010-03-20.^ أ ب "Pakistan gas pipeline is Iran's lifeline". UPI. 2010-03-19. Retrieved 2010-03-20.^ "New Delhi calls for IPI talks". UPI. 2010-03-19. Retrieved 2010-03-20.^ "إيران - باكستان.. مد خط أنابيب غاز". روسيا اليوم. 2013-03-11. Retrieved 2013-03-26.^ "US asks Pak to pull out of Iran gas pipeline project to qualify for extensive assistance". Thaindian News. ANI. 2010-01-14. Retrieved 2010-03-20.^ أ ب Anwar, Haris (2012-03-29). "Pakistan Seeks Russia’s Help to Finance Iran Gas Pipeline". Bloomberg News. Retrieved 2012-04-16.^ Javaid, Zeeshan (2011-11-14). "Pakistan to renegotiate price formula with Iran". Daily Times. Retrieved 2011-11-20.^ أ ب "Russia to help Pakistan build IP gas pipeline". PakTribune. 2012-04-07. Retrieved 2012-04-16.^ "Iran gas pipeline: Saudi offer". Dawn. 2012-04-15. Retrieved 2012-04-16.^ "Pakistan not to give in to US pressure on IP pipeline project". Press TV. 1 May 2012. Retrieved 2 May 2012.^ "India has quit Iran gas pipeline deal". Agence India Press. 6 September 2009. Retrieved 2 May 2012.^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة mehr100810^ أ ب Shahid, Sohaib (2007-01-15). "Iran-Pak-India gas pipeline: implications and prospects". Business & Finance Review (Jang Group of Newspapers). Retrieved 2010-03-20.^ "Pakistan determined to launch IP Pipeline". Iran Daily (Zawya). 2011-11-17. قالب:Required subscription. Retrieved 2011-11-20.^ Bappa Majumdar, Nidhi Verma (2008-04-29). "Iranian president tries to seal India pipeline". Reuters. Retrieved2008-05-10.^ أ ب "Iran: No security snag in pipeline deal". 2011-11-07. Retrieved 2011-11-20.^ "Pakistani bank ready to raise fund for IP pipeline project". پرس تي ڤي.
group- المساهمات : 380
تاريخ التسجيل : 04/01/2009
رد: خط غاز ايران عمان الهند تحت البحر
ايران تفاوض لمد انبوب للغاز عبر البحر الى الهند
*
8-12-2015
أكد المدير التنفيذي للشركة الوطنية الايرانية لتصدير الغاز علي رضا كمالي، أن الشركة تفاوض لمد انبوب للغاز بتكلفة 4.5 مليار دولار من سواحل ايران الى ولاية غوجارات الهندية.
ونقل موقع بي تي ان عن كمالي لدى مشاركته بمؤتمر الطاقة العالمي: إن مباحثات مد انبوب الغاز من سواحل ايران عبر بحر عمان و المحيط الهندي الى ولاية غوجارات الهندية، قد أخذت طابعا جديا.وأضاف، أن الانبوب المزمع، سيمرر 31.5 مليون متر مكعب من الغاز الى الهند يوميا وسيتم تدشينه بعد عامين من ابرام عقد البيع.وكشف كمالي أن ايران تفاوض شركة غاز جنوب آسيا –مقرها نيودلهي- لمد انبوب الغاز تحت البحر، مرحبا بمشاركة الحكومة الهندية بهذا المشروع.وأقترحت شركة غاز جنوب آسيا، مد انبوب تحت البحر بطول 1400 كيلومتر ليتفادي المرور بالمنطقة الاقتصادية الباكستانية، ومن ثم تقوم بتأجير الخط للراغبين بشراء الغاز الايراني. حيث أكد المدير التنفيذي للشركة سابهود كومار، أن الشركة لن تشتري الغاز من ايران، بل ستقوم بادارة كونسورتيوم دولي لمد الانبوب.وقال المدير التنفيذي للشركة الوطنية الايرانية لتصدير الغاز علي رضا كمالي، أن شركة غاز جنوب آسيا ستقدم تقديرات تكلفة المشروع العام القادم فيما سيجرى مصرف "اس بي آي كابيتالز" الاستثماري الهندي مشاوارت معنا.وكانت الهند قد إمتنعت عن المشاركة بانبوب تصدير الغاز من ايران الى باكستان، ب
مصدر الخبر: بي تي ان
group- المساهمات : 380
تاريخ التسجيل : 04/01/2009
مواضيع مماثلة
» شاهد المزيد عن تفسير حلم البحر الهائج للمتزوجة وتفسير حلم البحر الهائج للحامل
» تعرف الان تفسير البحر في المنام للعزباء ورؤية البحر الهادئ في المنام للعزباء
» فوائد جوز الهند الصحية
» فيروس كوفيد-19يجتاح الهند
» ماهو الدواء الذي استطاعت الصين به احتواء وضع انتشار فيروس كورونا بأراضيها
» تعرف الان تفسير البحر في المنام للعزباء ورؤية البحر الهادئ في المنام للعزباء
» فوائد جوز الهند الصحية
» فيروس كوفيد-19يجتاح الهند
» ماهو الدواء الذي استطاعت الصين به احتواء وضع انتشار فيروس كورونا بأراضيها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى