قرارات الأمم المتحدة حول الوباء العالمي
موجات :: أعداء الإنسان :: فيروس كورونا
صفحة 1 من اصل 1
قرارات الأمم المتحدة حول الوباء العالمي
https://www.un.org/ar/sections/documents/general-assembly-resolutions/index.html
ما يلي أضيف في ٢ أبريل ٢٠٢٠
في يوم الخميس ٢أبريل ٢٠٢٠ :
وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس ، بالإجماع على قرار يدعو إلى التعاون الدولي لمكافحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"،
وهذا هو أول نص تعتمده المنظمة الدولية منذ تفشي الوباء.
والنص، الذي حاولت روسيا و4 دول أن تُعارضه، يشدّد على "ضرورة الاحترام الكامل لحقوق الإنسان ويندّد بـكل أشكال التمييز والعنصريّة وكره الأجانب في الاستجابة للوباء".
كذلك، يشدّد النصّ على الدور المركزي للأمم المتحدة في الأزمة الصحية والاقتصادية التي أصبحت عالمية.
وفي وقت سابق، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن وباء كوفيد-19 "يهدد الإنسانية برمتها"، وذلك خلال إطلاقه "خطة رد إنساني عالمي"، تستمر حتى ديسمبر، مع دعوة إلى تلقي مساعدات بقيمة ملياري دولار.
وقال غوتيريش، في مداخلة عبر الفيديو، إن هذه الخطة "تهدف إلى السماح لنا بمكافحة الفيروس في الدول الأشد فقرا في العالم، وتلبية حاجات الأشخاص الأكثر ضعفا، وخصوصا النساء والأطفال والمسنين والمعوقين ومن يعانون أمراضا مزمنة".
وخلافا لمجلس الأمن الدولي، فإنّ القرارات في الجمعية العامّة التي تضمّ 193 عضوا، ليست ملزمة لكنها تمتلك قيمة سياسية كبيرة مرتبطة بعدد الدول التي توافق عليها.
ولم يتوصل مجلس الأمن الدولي حتى الآن إلى موقف موحد إزاء الوباء على الرغم من محاولات عدة، إذ لا تزال المواجهة مستمرة خصوصا بين الصين والولايات المتحدة التي تريد تسليط الضوء على مصدر فيروس كورونا المستجدّ.
ما يلي أضيف في ٢١ أبريل ٢٠٢٠
تخوض عديد من الشركات المصنّعة للأدوية ومختبرات الأبحاث سباقاً سريعا للعثور على لقاح ناجح مع ما يترتب علي مثل هذا التحدّي من عبء مالي كبير.
تقدّمت المكسيك بمشروع قرار ودعمته الولايات المتحدة يتمحور بشأن الاستجابة الصحية لفيروس كورونا المستجد ويدعو إلى "تعزيز التعاون العلمي الدولي لمكافحة كوفيد-19 وتكثيف التنسيق بما في ذلك مع القطاع الخاص.
هدف مشروع القرار هو تمكين دول العالم أجمع من الحصول على لقاح للوباء الفتّاك في أسرع وقت ممكن.
استجابت كل وفود العالم بهيئة الأمم المتحدة لمشروع القرار وأصدرت الجمعية العامة للأمم المتّحدة بإجماع أعضائها الـ193، الاثنين ٢٠ أبريل ٢٠٢٠ قراراً يطالب بإتاحة الوصول العادل إلى اللقاحات المستقبلية لوباء كوفيد-19 ويؤكّد على الدور القيادي الحاسم لمنظمة الصحّة العالمية
يذكر أن منظمة الصحّة العالمية قد واجهت مؤخراً هجوماً قاسيا من الولايات المتحدة وقام ترامب بتعليق الدعم المالي لها
ويدعو القرار الأمين العام للأمم المتحدة إلى التأكّد من أن الموارد المخصّصة تضمن الوصول العادل والشفّاف والمنصف والكفء والفعّال في الوقت المناسب إلى الأدوات الوقائية والاختبارات المخبرية والأدوية واللقاحات المستقبلية لكوفيد-١٩
ويشدّد القرار على أهمية أن يكون كل ما سلف "متاحاً لجميع المحتاجين إليه، ولا سيما البلدان النامية".
ما يلي أضيف في ٢ أبريل ٢٠٢٠
في يوم الخميس ٢أبريل ٢٠٢٠ :
وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس ، بالإجماع على قرار يدعو إلى التعاون الدولي لمكافحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"،
وهذا هو أول نص تعتمده المنظمة الدولية منذ تفشي الوباء.
والنص، الذي حاولت روسيا و4 دول أن تُعارضه، يشدّد على "ضرورة الاحترام الكامل لحقوق الإنسان ويندّد بـكل أشكال التمييز والعنصريّة وكره الأجانب في الاستجابة للوباء".
كذلك، يشدّد النصّ على الدور المركزي للأمم المتحدة في الأزمة الصحية والاقتصادية التي أصبحت عالمية.
وفي وقت سابق، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن وباء كوفيد-19 "يهدد الإنسانية برمتها"، وذلك خلال إطلاقه "خطة رد إنساني عالمي"، تستمر حتى ديسمبر، مع دعوة إلى تلقي مساعدات بقيمة ملياري دولار.
وقال غوتيريش، في مداخلة عبر الفيديو، إن هذه الخطة "تهدف إلى السماح لنا بمكافحة الفيروس في الدول الأشد فقرا في العالم، وتلبية حاجات الأشخاص الأكثر ضعفا، وخصوصا النساء والأطفال والمسنين والمعوقين ومن يعانون أمراضا مزمنة".
وخلافا لمجلس الأمن الدولي، فإنّ القرارات في الجمعية العامّة التي تضمّ 193 عضوا، ليست ملزمة لكنها تمتلك قيمة سياسية كبيرة مرتبطة بعدد الدول التي توافق عليها.
ولم يتوصل مجلس الأمن الدولي حتى الآن إلى موقف موحد إزاء الوباء على الرغم من محاولات عدة، إذ لا تزال المواجهة مستمرة خصوصا بين الصين والولايات المتحدة التي تريد تسليط الضوء على مصدر فيروس كورونا المستجدّ.
ما يلي أضيف في ٢١ أبريل ٢٠٢٠
تخوض عديد من الشركات المصنّعة للأدوية ومختبرات الأبحاث سباقاً سريعا للعثور على لقاح ناجح مع ما يترتب علي مثل هذا التحدّي من عبء مالي كبير.
تقدّمت المكسيك بمشروع قرار ودعمته الولايات المتحدة يتمحور بشأن الاستجابة الصحية لفيروس كورونا المستجد ويدعو إلى "تعزيز التعاون العلمي الدولي لمكافحة كوفيد-19 وتكثيف التنسيق بما في ذلك مع القطاع الخاص.
هدف مشروع القرار هو تمكين دول العالم أجمع من الحصول على لقاح للوباء الفتّاك في أسرع وقت ممكن.
استجابت كل وفود العالم بهيئة الأمم المتحدة لمشروع القرار وأصدرت الجمعية العامة للأمم المتّحدة بإجماع أعضائها الـ193، الاثنين ٢٠ أبريل ٢٠٢٠ قراراً يطالب بإتاحة الوصول العادل إلى اللقاحات المستقبلية لوباء كوفيد-19 ويؤكّد على الدور القيادي الحاسم لمنظمة الصحّة العالمية
يذكر أن منظمة الصحّة العالمية قد واجهت مؤخراً هجوماً قاسيا من الولايات المتحدة وقام ترامب بتعليق الدعم المالي لها
ويدعو القرار الأمين العام للأمم المتحدة إلى التأكّد من أن الموارد المخصّصة تضمن الوصول العادل والشفّاف والمنصف والكفء والفعّال في الوقت المناسب إلى الأدوات الوقائية والاختبارات المخبرية والأدوية واللقاحات المستقبلية لكوفيد-١٩
ويشدّد القرار على أهمية أن يكون كل ما سلف "متاحاً لجميع المحتاجين إليه، ولا سيما البلدان النامية".
مواضيع مماثلة
» ماهو الدواء الذي استطاعت الصين به احتواء وضع انتشار فيروس كورونا بأراضيها
» الاقتصاد العالمي ومستقبل الأعمال
» عبارات عن اليوم العالمي للمديرة
» كورونا فى الولايات المتحدة
» "أهمية الدهب كمعدن ثمين في الاقتصاد العالمي"
» الاقتصاد العالمي ومستقبل الأعمال
» عبارات عن اليوم العالمي للمديرة
» كورونا فى الولايات المتحدة
» "أهمية الدهب كمعدن ثمين في الاقتصاد العالمي"
موجات :: أعداء الإنسان :: فيروس كورونا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى