فى الصين : نجاح أول عملية زرع رأس شخص حي على جثة ميت
2 مشترك
موجات :: الطب والأدوية :: أخري
صفحة 1 من اصل 1
فى الصين : نجاح أول عملية زرع رأس شخص حي على جثة ميت
في يناير 2017 :
طبيبان جراحان، قد أكدا نجاحهما في إجراء عملية زراعة للرأس لدى القرد، كما تم إجراء عمليات أخرى لزراعة الرأس لدى الفئران
.----؛؛؛-؛-؛؛-؛----------
------------------
فى 10-10-2017
ذكر موقع (تيك وورم ) انه تقرّر بصفة شبه رسمية أن تجرى أول عملية جراحية في العالم لزراعة رأس انسان بداية عام 2018 المقبل في الصين ،،وإنه كان من المقرر أن تجرى في ديسمبر 2017، إلا أنه تم تأجيلها بعدما تراجع متبرع روسي مصاب بمرض عضلي عن قراره، والعملية ستجرى الآن مع متبرع صيني
.ويرتقب أن تجري العملية من خلال قطع الرأس وسحب النخاع الشوكي للراغب في إجراء العملية، ونقلهما إلى جسد توفي حديثا، ثم تحفيزهما فيه عن طريق النبضات الكهربائية بعد شهر من الغيبوبة.ولم يتم بعد تحديد موعد رسمي لإجراء العملية،
.يشار إلى أن العملية سيجريها الطبيب الإيطالي سيرجيو كانافيرو، وهو مدير هيئة طبية إيطالية لتعديل العمليات العصبية المتقدمة.
بحسب الجراح الإيطالي، فإن حظوظ نجاح العملية تصل إلى 90%، موضحا أنها تستلزم مشاركة 80 جراحا، كما سوف تكون نكلغة الجراحة 10 ملايين دولار.
---------------؛؛-
ولكن تم التعجيل بالعملية
نجاح أول عملية زرع رأس بشري :
قال الجراح الإيطالي سيرغيو كانافيرو إن أول عملية جراحية لزراعة رأس حي أصبحت وشيكة، بعد أن تمت على إحدى الجثث البشرية بنجاح.وقال الطبيب، في مؤتمر صحافي الجمعة17-11-2017 إن العملية تمت على إحدى الجثث في الصين، واستمرت لمدة 18 ساعة.
وتابع أنه من الممكن بنجاح إعادة ربط العمود الفقري والأعصاب والأوعية الدموية مرة أخرى، وسط آمال بأن تفتح الخطوة باباً أمام علاج حالات مرضية معقدة.
وقال إن فريق جامعة هاربين الطبية حقق أول عملية زرع للرأس البشري، وإنها وشيكة الحدوث على الإنسان الحي.
و أن العملية تمت بفريق يقوده الطبيب شياو بينغ رن، الذي نجح العام الماضي في زرع رأس على جسد قرد.
وقال: «هذه أول علمية زرع رأس على الجثث البشرية. أما المبادلة الكاملة بالأعضاء الميتة (الجسد) مع الدماغ، فهي المرحلة التالية»
.وتجري العملية من خلال قطع الرأس، وسحب النخاع الشوكي، للراغب في إجراء العملية، ونقلهما إلى جسد توفي حديثاً، ثم تحفيزهما فيه عن طريق النبضات الكهربائية بعد شهر من الغيبوبة.
وأكد الطبيب كانافيرو أن الحكومة الصينية تريد إعادة الصين إلى العظمة بدعمها لتلك العملية الجراحية،
وتابع: «الأميركيون لم يفهموا ذلك»
يقصد تجاهل المجتمعات الطبية بالولايات المتحدة وأوروبا لدعم هذه العملية.
ولم يكشف الطبيب الإيطالي إسم وجنسية المتلقي (صاحب الرأس) أو الجهة المانحة (الجسد) في الجراحةالتي تمت
وتتطلب العملية أن يكون المريض صاحب الرأس خالياً من الأمراض.
وكان شاب روسي في الحادية والثلاثين من عمره يعاني مرضاً جينياً نادراً قاتلاً قد تبرع بنقل رأسه لجسد آخر، على الرغم من معارضة صديقته الشديدة للفكرة، وحاجته الدائمة إلى من يعتني به، بسبب تنقله على كرسي متحرك، وفقاً لموقع «ساينس تايمز»، قائلاً إنه سئم وضعه الحالي
.وبحسب الجراح الإيطالي، فإن حظوظ نجاح العملية تصل إلى 90 في المائة، موضحاً أنها تستلزم مشاركة 80 جراحاً، كما ستكلف 10 ملايين دولار.
وتقدر تكلفة تلك العملية بما يقارب 10 ملايين دولار، ويشارك فيها عشرات الجراحين والخبراء الطبيين، والذين يواجهون تحدي «الموت الفوري» للدماغ.
وكان الطبيب الإيطالي، وهو مدير هيئة طبية إيطالية لتعديل العمليات العصبية المتقدمة، قد ذكر في وقت سابق أن الوقت المقترح لتنفيذ العملية الجراحية هو فترة أعياد الميلاد في العام الحالي.
.
رد: فى الصين : نجاح أول عملية زرع رأس شخص حي على جثة ميت
طبيب بريطاني ينسف إعلان نجاح زراعة أول رأس بشري
لقد أعلن الطبيب الإيطالي المثير للجدل سيرجيو كانافيرو، وهو مدير هيئة طبية إيطالية لتعديل العمليات العصبية المتقدمة، عن نجاح عملية أجريت في الصين تحت إشرافه بتوصيل رأس بشري لشخص ميت إلى جثة أخرى.وأكد كانافيرو أن عملية الزراعة الناجحة على الجثة تبين أن تقنياته الجديدة التي تم تطويرها لإعادة ربط العمود الفقري والأعصاب والأوعية الدموية "فعالة وقابلة للعمل".
ويصف الطبيب الجراح نفسه بأنه "هو أول من أجرى عملية زراعة رأس بشرية"، وتعهد بأن يجري العملية الجراحية بين شخصين أحدهما حي، من خلال قطع الرأس وسحب النخاع الشوكي للراغب في إجراء العملية، ونقلهما إلى جسد توفي حديثا، ثم تحفيزهما فيه عن طريق النبضات الكهربائية بعد شهر من الغيبوبة.
لكن الطبيب البريطاني دين بورنيت يدحض هذا الزعم جملة وتفصيلا، قائلا:" إن الإجراء لم ينجح وربما لن ينجح على الإطلاق".
وذكر بورنيت عدة نقاط تؤكد رأيه، قائلا "إن معيار نجاح أي عملية جراحية هو حالة المريض بعد الجراحة، لذا فأنا أعتقد أن أي إجراء جراحي يموت فيه المريض قبله أو خلاله، لا توجد أي صلة بينه وبين كلمة نجاح".
وقال في مقال له بصحيفة الغارديان إنه حتى إذا تمكن من إرفاق الأعصاب والأوعية الدموية من رأس شخص إلى جسد آخر، وهما متوفيان، فإن ذلك لا يشير إلى شيء.
وضرب الطبيب البريطاني مثلا بعملية توصيل نصف سيارة بأخرى وهما متوقفتان، قائلا:" يمكنك أن تعتبر ذلك نجاحا إذا أردت، لكن إذا قمت بتشغيل المحرك فقد تنفجر السيارة بوجهك".
وتساءل بورنيت عن "إمكانية توصيل الحبل الشوكي لشخص حي، مع الأخذ في الاعتبار الرفض المناعي وحقيقة أن الطب لم يتمكن حتى الآن من إصلاح الأعصاب التالفة وليس فقط توصيل الأعصاب بين شخصين، كما أن الدماغ البشري يتطور في تناغم مع الجسد".
وأشار إلى أن الطبيب الإيطالي لم يدعم مزاعمه بأي أدلة يمكن قياسها، ولم ينشر ورقة علمية مرموقة تشرح الكيفية والنتائج المترتبة على إجراءاته.وبالعودة إلى عملية سابقة قال كانافيرو أنه تمكن خلالها من زرع رأس قرد في جسد آخر، ليعيش في شلل تام لمدة عشرين ساعة فقط قبل أن يموت، فإن ذلك بحسب بورنيت لا يمكن اعتباره نجاحا، لأن الهدف من الجراحة ليس الحياة الإكلينيكية لأقل من يوم مع غياب الوعي وشلل تام.
وكان شاب روسي في الحادية والثلاثين من عمره، يعاني مرضا جينيا نادرا وقاتلا، تبرع برأسه بالرغم من معارضة صديقته ليشارك في العملية الجراحية مع كانافيرو، إلا أن تقارير أشارت لاحقا إلى أنه عدل عن فكرته، وأن الجراح الإيطالي يتفق مع متبرع صيني بديل لزراعة رأسه على جسم شخص آخر.
لقد أعلن الطبيب الإيطالي المثير للجدل سيرجيو كانافيرو، وهو مدير هيئة طبية إيطالية لتعديل العمليات العصبية المتقدمة، عن نجاح عملية أجريت في الصين تحت إشرافه بتوصيل رأس بشري لشخص ميت إلى جثة أخرى.وأكد كانافيرو أن عملية الزراعة الناجحة على الجثة تبين أن تقنياته الجديدة التي تم تطويرها لإعادة ربط العمود الفقري والأعصاب والأوعية الدموية "فعالة وقابلة للعمل".
ويصف الطبيب الجراح نفسه بأنه "هو أول من أجرى عملية زراعة رأس بشرية"، وتعهد بأن يجري العملية الجراحية بين شخصين أحدهما حي، من خلال قطع الرأس وسحب النخاع الشوكي للراغب في إجراء العملية، ونقلهما إلى جسد توفي حديثا، ثم تحفيزهما فيه عن طريق النبضات الكهربائية بعد شهر من الغيبوبة.
لكن الطبيب البريطاني دين بورنيت يدحض هذا الزعم جملة وتفصيلا، قائلا:" إن الإجراء لم ينجح وربما لن ينجح على الإطلاق".
وذكر بورنيت عدة نقاط تؤكد رأيه، قائلا "إن معيار نجاح أي عملية جراحية هو حالة المريض بعد الجراحة، لذا فأنا أعتقد أن أي إجراء جراحي يموت فيه المريض قبله أو خلاله، لا توجد أي صلة بينه وبين كلمة نجاح".
وقال في مقال له بصحيفة الغارديان إنه حتى إذا تمكن من إرفاق الأعصاب والأوعية الدموية من رأس شخص إلى جسد آخر، وهما متوفيان، فإن ذلك لا يشير إلى شيء.
وضرب الطبيب البريطاني مثلا بعملية توصيل نصف سيارة بأخرى وهما متوقفتان، قائلا:" يمكنك أن تعتبر ذلك نجاحا إذا أردت، لكن إذا قمت بتشغيل المحرك فقد تنفجر السيارة بوجهك".
وتساءل بورنيت عن "إمكانية توصيل الحبل الشوكي لشخص حي، مع الأخذ في الاعتبار الرفض المناعي وحقيقة أن الطب لم يتمكن حتى الآن من إصلاح الأعصاب التالفة وليس فقط توصيل الأعصاب بين شخصين، كما أن الدماغ البشري يتطور في تناغم مع الجسد".
وأشار إلى أن الطبيب الإيطالي لم يدعم مزاعمه بأي أدلة يمكن قياسها، ولم ينشر ورقة علمية مرموقة تشرح الكيفية والنتائج المترتبة على إجراءاته.وبالعودة إلى عملية سابقة قال كانافيرو أنه تمكن خلالها من زرع رأس قرد في جسد آخر، ليعيش في شلل تام لمدة عشرين ساعة فقط قبل أن يموت، فإن ذلك بحسب بورنيت لا يمكن اعتباره نجاحا، لأن الهدف من الجراحة ليس الحياة الإكلينيكية لأقل من يوم مع غياب الوعي وشلل تام.
وكان شاب روسي في الحادية والثلاثين من عمره، يعاني مرضا جينيا نادرا وقاتلا، تبرع برأسه بالرغم من معارضة صديقته ليشارك في العملية الجراحية مع كانافيرو، إلا أن تقارير أشارت لاحقا إلى أنه عدل عن فكرته، وأن الجراح الإيطالي يتفق مع متبرع صيني بديل لزراعة رأسه على جسم شخص آخر.
group- المساهمات : 380
تاريخ التسجيل : 04/01/2009
مواضيع مماثلة
» نسبة نجاح عملية الفلات فوت
» نسبة نجاح عملية شبكية العين
» نسبة نجاح عملية تثبيت الكتف
» نجاح مصر فى التعامل مع فيروس كوفيد-١٩
» ماهو الدواء الذي استطاعت الصين به احتواء وضع انتشار فيروس كورونا بأراضيها
» نسبة نجاح عملية شبكية العين
» نسبة نجاح عملية تثبيت الكتف
» نجاح مصر فى التعامل مع فيروس كوفيد-١٩
» ماهو الدواء الذي استطاعت الصين به احتواء وضع انتشار فيروس كورونا بأراضيها
موجات :: الطب والأدوية :: أخري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى