علام الكندري أمين عام مجلس الأمة بالكويت

علام علي جعفر الكندري أمين عام مجلس الأمة الكويتي



سيرته :

٢٤-١١-١٩٦١
ولد علام الكندري في يوم صادف  تاريخ وضع علم الكويت الحالي، وهذا سر تسميته "  علام "
----------------
العام 1983
حصل علام الكندري على بكالوريوس الاقتصاد من جامعة الكويت  

-----------
الفترة من 1985 إلى 1986  :
شغل منصب باحث اقتصادي في إدارة البحوث والدراسات في مجلس الأمة، كما كان في نفس الفترة أمين اللجنة المالية والاقتصادية في المجلس،
--------------
الفترة من 1987 إلى 1990:
شغل منصب مراقب الحسابات العامة في وزارة  الصحة
-----------------
الفترة من 1989 إلى 1990
شغل منصب مدير عام صندوق إعانة المرضى
-------------------
في الفترة من 1993 إلى 1996 :
كان مراقب الشئون المالية في مجلس الأمة
---------------------------
الفترة من 1996 إلى 2001 :
أصبح مدير الشئون المالية في مجلس الأمة
---------------------

في الفترة من 1996 م إلى 1998
شغل  نائب رئيس جمعية إحياء التراث الإسلامي .
-------------------
 في الفترة من 1998 إلى 2000 :
شغل منصب رئيس مجلس إدارة جمعية بيان التعاونية .
----------------------
سنة ٢٠٠٨ :
صدر  المرسوم الأميري رقم 26 لعام 2008 م، بتعيين علام الكندري أمين عام لمجلس الأمة بدرجة وزير، وجاء القرار هذا بعد موافقة مكتب مجلس الأمة في جلسته العشرين لعام 2007
------------------------
سنة ٢٠١١
علام الكندري كان أحد مؤسسي الجمعية الكويتية للخيل العربية، والتي شغل فيها منصب نائب رئيس الجمعية، وهي جمعية تم إشهارها عام 2011 م، كما أنه يعتبر مربي للخيول العربية، ومالك مربط النواصي .

---

بعض انجازات علام الكندري بصفته  الأمين العام لمجلس الأمة:
١- اهتمامه الدائم بالدقة والتركيز والعمل بسرعة فائقة من أجل تحقيق المتطلبات اللازمة
وذلك لأن  المجلس هو السلطة التشريعية للبلاد، و القوانين التي تصدر من قبلهم للحكومة محددة بفترة زمنية معينة، وهي يجب أن تكون خالية من الأخطاء .

٢-   الإشراف على إجراءات التعيين في الأمانة العامة، لتتم بكل شفافية ومصداقية، ووفقا للوائح والقوانين، والتي تمنح كل المتقدمين فرصا متساوية، دون الخضوع للواسطات .

٣- منح علام الكندري الأمين العام لمجلس الأمة معاشا استثنائيا لأعضاء مجلس الأمة،
وقد صرح أن هذا الأمر ليس مستحدثا، وهذه ليست المرة الأولى للحكومة أن توافق على منح معاش استثنائي لبعض الأعضاء في مجلس الأمة، وهذا عملا بالمادة رقم ٨٠ من قانون التأمينات الاجتماعية ، حيث أن هذا المعاش يمنح للأعضاء الذين لم يتقاضوا قبل انتخابهم معاش تقاعدي، أو الذين كانوا يتقاضون معاشاً صغيراً  يقل بكثير عن معاش زملائهم الأعضاء .

٤- تطبيق نظام البصمة في المدارس، وكان هذا من القرارات الهامة  التي تم اتخاذها، ويبين أهمية اعطاء التكنولوجيا دورها،
وكان نظام البصمة مستخدماً  من قبل مجلس الأمة الكويتي منذ عام 2007 م، حيث يستخدم في تطبيق نظام الحضور والانصراف لكل الموظفين، وهذا لا ينطبق على الموظفين والمساعدين فقط، وإنما ينطبق على الأمين العام كذلك، وهذا حتى لا يكون هناك أي استثناء، ليكون هذا نظام ومثال يسير عليه كل الموظفين .

٥-عمل علام الكندري على تحفيز الموظفين الجدد، في بذل كل طاقاتهم في العمل في الأمانة العامة، وهذا من أجل أن يحفزهم ليثبتوا إمكانياتهم، وطمئنهم أن سواء مكتبه أو مكاتب أي من المسئولين ستكون مفتوحة لهم دائما، لسماع أفكارهم وملاحظاتهم، مما عمل على إعطائهم الأمان والثقة بالنفس .